اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسمه تعالى
يبدو ان مخططات امريكاوالكيان الصهوني للسيطرة على العالم
دون حروب تقليدية باتت في مراحلها الاخيرة
فقد ظهرت تقارير صحفية تحذر من ان الاسوأ ما زال ينتظر العالموان الهدف بعد هاييتي هو الجمهورية الاسلامية والعرب
وكلمة السر في هذا الصدد:الكيميتريل
تفاجأ العالم مؤخرا بان ما حدث في هاييتي كان وراءه غاز الكيميتريل وليس الزلزال المدمر
وظهرت تقارير صحفية تشير ان ما حدث
في هاييتي هو مجرد بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي سيشنها الكيان
الصهيوني على الجمهورية الاسلامية والعرب( كما حدث في اعصار جانو الذي ضرب
سلطنة عمان وكانت الجمهورية الاسلامية هي المستهدفة لولا خطأ في بعض
الحسابات)
وسيتم خلالهاالتغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من ذلك ب الكيميتريل
الغاز الاكثر براءة وفتكا في الوقت
ذاته .وهذا الغاز هو احدث اسلحة الدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر
الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والزلازل والاعاصير بشكل اصطناعي بل
ويمكنه ايضا نشر الجفاف والتصحر وايقاف هطول المطر واحداث اضرار جمة في
الدول الغير مرغوبة امريكيا وصهيونيا.وهو عبارة عن مركبات كيكياويةيمكن
نشرها على ارتفاعات جوية معينة لاستحداث هذه الظواهر
وما يثير المرارة والدهشة ان واشنطن
نجحت في انزاع موافقة الامم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية على القيام
باستخدامه بحجة معالجة ظاهرة الاحتباس الحراري دون التطرق الى اثاره
الجانبية..
ووفقا للعالم الكندي ديب شيلد وهو
احد العاملين في هذا المشروع فانه عثر مصادفة على وثائق سريةعن اطلاق هذا
الغاز فوق كوريا الشمالية وافغنستان والعراق واقليم كوسوفو اثناء الحرب
الاهلية
واضاف:انه مقتنع
بفكرة مشروع هذا الغاز بانه سيستخدم البشرية ويقلل من اثار الاحتباس
الحراري ولكنه يرفض تماما ان يستخدم كسلاح لاجبار الشعوب او قتلها او افناء
الجنس البشري مشيرا الى انه
قرر الانسحاب من المشروع من العمل بمشروع الدرع الصاروخي مؤكدا ان هدف امريكا من وراءه هو الشر وليس الخير
وبعد حوالي ثلاث سنوات من كشف المستور وجد الاخير مقتولا في سيارته عام 2006 وزعمت الانباء انه انتحر
خلاصة القول
ان العالم مهددا بحروب تدميرية ولكن هذه المرة ليست من خلال الغزو والاحتلال وانما من خلال حروب غامضة ستظهر على انها كوارث طبيعية..
اعلاه هي مقتطفات من تحقيق صحفي نشرته صحيفة الراي العام
بتاريخ 10 شباط الحالي
ولكم التعليق
انتظر تعليقاتكم
تحياتي واحترامي